لها ولها فقط
لها صيرت أوردتي مدادا
فما لخيالها بُعداً تمادى
وكم سطرت أهواها بنبضٍ
به كالنار هذا الشوق زادا
فأنهيت الدماء وما أتتني
أيرضيها إذا ما البعض نادى
وقالوا مات من شوقٍ ووجدٍ
وغير هواك يوماً ما أرادا
عمرين محمد عريشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق